الثلث الثاني من الحمل Options
الثلث الثاني من الحمل Options
Blog Article
الحمى المالطية لدى الحامل ألم الورك أثناء الحمل ارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل الحمل اللاجنيني صداع الحمل
قد يقوم الطبيب بقلب الجنين إذا كان في وضعية مقعدية، وذلك لتهيئته للولادة الطبيعية بعد عدة أسابيع.
يصبح الجلد كذلك أكثر سماكة، ويتمكن الجنين من فتح عينيه لفترات قصيرة والقيام ببعض الإيماءات لتمرين واختبار عضلات الوجه.
شعرك وأظافرك تتغير أيضا. بعض النساء يعانين من تساقط الشعر أثناء الحمل.
الألياف: تساعد الألياف في علاج الإمساك الذي يمكن أن تعاني منه المرأة خلال الحمل، ويتوفر في الخضروات والفواكه بأنواعها، وخاصةً الفاصوليا البيضاء، والبروكلي، والأفوكادو.
تشكّل لحظات الاستعداد هذه أجمل الأوقات وأسعدها فاستمتعي بها قدر الإمكان.
ظهور علامات التمدد، لكن يجدر الذكر أنه قد لا تظهر علامات تمدد الجلد على كل امرأة حامل، إلا أنها شائعة جدًا. يزداد حجم بطنك، وهذا يعني أنك قد تحتاجين إلى ارتداء ملابس الأمومة.
المواد المنشورة في موقع ويب طب هي بمثابة معلومات فقط ولا يجوز اعتبارها استشارة طبية أو توصية علاجية. يجب استشارة الطبيب في حال لم تختفي الأعراض. - اقرأ المزيد
يتشكل الغطاء الواقي لأعصاب الجنين، وهذه العملية ستستمر على مدار سنة بعد ولادته.
ستلاحظين إلى جانب ذلك بعض أعراض الثلث الثاني من الحمل، ولا نستثني منها النصائح التي ستنهال عليك من غرباء دون أن تطلبيها. تتضمن هذه الأعراض الشعور بضيق التنفس، ونوبات الدوار، وآلام الظهر، وارتفاع ضغط الدم، والإمساك، والبواسير، وآلام رباط الرحم المستدير، وصعوبة النوم.
حرقة المعدة والإمساك أيضاً من أكثر أعراض الحمل انتشاراً، حيث تتسبب الزيادة في هرمون البروجسترون في استرخاء عضلات معينة، بما فيها عضلة المرئ السفلي، مما نور الإمارات يسبب ارتفاع الأحماض إلى أعلى.
سيقوم الطبيب بوزن الأم وتقدير وزن الطفل مع كل زيارة شهرية.
معالجة الإمساك إن التغيرات الكبيرة التي تحدث في الهرمونات أثناء الحمل تقلل من نشاط جهازك الهضمي. كما يدفع الطفل أثناء نموه باتجاه الأمعاء الغليظة، وكل ذلك من شأنه أن يؤدي إلى الإمساك. لحسن الحظ تساعدك تغييراتٍ بسيطة في نظامك الغذائي على تحريك الأمور، فيُفضّل مثلاً شرب الكثير من الماء، وتناول أطعمة تتضمن قدرًا أكبر من الألياف (مثل الخوخ، ووجبات حبوب النخالة، والسلطات).
يدعم الرباط المستدير الرحم، ويتمدد مع نمو الرحم. تتقلص الأربطة بطريقة مشابهة للعضلات. عندما تمتد هذه الأربطة بسبب الحمل، فإن أي شيء يجعلها تتقلص بسرعة يمكن أن يسبب الألم.